أشاد عدد من المواطنين في محافظة خميس مشيط بمنطقة عسير، بنجاح منظومة الدفاع الجوي الملكي السعودي في اعتراض طائرتين من دون طيار أطلقتهما المليشيا الحوثية المدعومة من إيران باتجاه خميس مشيط،
مؤكدين أن محاولات المليشيات الإرهابية دائما ما تتحطم أمام هذه النجاحات النوعية، التي كانت محل رضا وتقدير المواطنين وفخرهم واعتزازهم.
وقال كل من الدكتور سليمان الحفظي وعوض ثابت وسلمان آل مقرح ومحمد الشهراني وياسر الأحمري وعبدالهادي آل مشرف، إن المملكة ستظل آمنة بفضل من الله ثم بفضل تضحيات أبطال جميع القوات العسكرية المرابطة على الحدود، والدفاعات الجوية، التي تتصدى لجميع المحاولات الحوثية الإيرانية.
وأشاروا إلى أن محافظة خميس مشيط ظلت صامدة وقوية، وخابت تلك الانكسارات الحوثية التي لطالما حاولت استهداف المواطنين الآمنين، لافتين إلى أن الأهالي سجلوا فخرهم وهم يتناقلون هذا النجاح غير المستغرب من الدفاعات الجوية في تصديها لهذه المحاولة الغاشمة البائسة، ويعيشون حياتهم اعتياديا فيتنقلون في ربوع الوطن الآمن، في الأسواق والمدارس والجامعات، أسوة ببقية المناطق والمحافظات الحدودية، التي لا تأبه بهذه الأعمال الإيرانية الإرهابية.
وأوضحوا أن الرد على أي محاولات حوثية إيرانية، يأتي دائما قويا وحاسما من قبل جميع القوات العسكرية، من خلال ضرب وتدمير أوكارهم وقواعد إطلاق الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، التي لازالت إيران تصنعها في اليمن دعما لهذه المليشيات الإيرانية الخبيثة.
وأضافوا: «خسئت المليشيات الحوثية، فلم ولن تنجح في تكدير الحياة اليومية للمواطنين والمقيمين في جميع المواقع الحدودية، لأن جميع السكان يدركون أن المليشيات الحوثية في الرمق الأخير، ولا يستطيعون تحقيق أي من أهدافهم ومآربهم العدوانية».
مؤكدين أن محاولات المليشيات الإرهابية دائما ما تتحطم أمام هذه النجاحات النوعية، التي كانت محل رضا وتقدير المواطنين وفخرهم واعتزازهم.
وقال كل من الدكتور سليمان الحفظي وعوض ثابت وسلمان آل مقرح ومحمد الشهراني وياسر الأحمري وعبدالهادي آل مشرف، إن المملكة ستظل آمنة بفضل من الله ثم بفضل تضحيات أبطال جميع القوات العسكرية المرابطة على الحدود، والدفاعات الجوية، التي تتصدى لجميع المحاولات الحوثية الإيرانية.
وأشاروا إلى أن محافظة خميس مشيط ظلت صامدة وقوية، وخابت تلك الانكسارات الحوثية التي لطالما حاولت استهداف المواطنين الآمنين، لافتين إلى أن الأهالي سجلوا فخرهم وهم يتناقلون هذا النجاح غير المستغرب من الدفاعات الجوية في تصديها لهذه المحاولة الغاشمة البائسة، ويعيشون حياتهم اعتياديا فيتنقلون في ربوع الوطن الآمن، في الأسواق والمدارس والجامعات، أسوة ببقية المناطق والمحافظات الحدودية، التي لا تأبه بهذه الأعمال الإيرانية الإرهابية.
وأوضحوا أن الرد على أي محاولات حوثية إيرانية، يأتي دائما قويا وحاسما من قبل جميع القوات العسكرية، من خلال ضرب وتدمير أوكارهم وقواعد إطلاق الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، التي لازالت إيران تصنعها في اليمن دعما لهذه المليشيات الإيرانية الخبيثة.
وأضافوا: «خسئت المليشيات الحوثية، فلم ولن تنجح في تكدير الحياة اليومية للمواطنين والمقيمين في جميع المواقع الحدودية، لأن جميع السكان يدركون أن المليشيات الحوثية في الرمق الأخير، ولا يستطيعون تحقيق أي من أهدافهم ومآربهم العدوانية».